المعاكسون لاينفعون لأي عمل
لا هم بينفعوا للمعاكسات وضياعة الوقت للأسف
لذلك انا افضل انه نتطرق لاساليب العلاج لهذه الظاهرة التي اصبحت منتشرة ببلادلنا بشكل غير طبيعي
للأسف لو انه احد هؤلاء الأشخاص بدل ما كل ما شاف بنت
حاكاها كلمتين وسمعها كلام طالع نازل
لو مسك كتاب مفيد
او على الأقل قرأ نظرية أينشتاين
بظن افضل من تقضية الوقت بالامور غير المفيدة
وهالامر هاد تحدايدا براي واضح للجميع
بس النقطة اللي لازم نحن نضيفها على الموضوع أسلوب العلاج
وهل ممكن انه الأمة تتقدم مع هؤلاء أفرد فيها
سأطرح قليلا من أفكاري:
ملء أوقات فراغ الشباب بالمفيد
وان لا نحرمهم التسلية في حدود التسلية المفيدة غير الهادرة للوقت والمحافظة على أفكارهم سليمة
وخصوصا ضد أصدقاء السوء
لن أطيل الحديث
وهذه الامور الجميع بيعرفها
بس لازم ننتبه عند تربية أبناءنا بالمستقبل
وشكرا لك أخ محمد على موضوع
بالفعل مشكلة تستحق الذكر